Add
Private Notes
يبدأ المسلسل بطفلين يلعبان تناديهما جدتهما العجوز (إنجي) ـ(داليا البحيري)ـ في القاهرة عام ٢٠٤٠، تتلقى اتصالا هاتفيا من أمهما ـ ابنتهاـ وتقول لها أنها ستعتني بهما، يعثر الطفلان أثناء لعبهما على ألبوم صور، وتبدأ الجدة العجوز في سرد ذكرياتها مع ألبوم الصور، ويعود المسلسل لفترة شبابها في التسعينات بأسلوب الفلاش باك، حينما كانت تعمل صحافية ويزاملها زوج المستقبل (علي)ـ(خالد سرحان)ـ الشاب الطويل الوسيم الذي تهيم به الفتيات إعجابًا، ولكنها تسرد لأحفادها أحداثًا تخالف الواقع فبينما كانت هي التي تطارده لتتزوج منه تحكي لهم العكس تمامًا، وتنتهي مطاردتها له بالزواج.
ولكن ينتقل المشهد إلى المستقبل القريب حيث تدب الخلافات بين الزوجين بسبب قلة رومانسية الزوج الذي تتغير شخصيته عبر عدة سنوات ليصبح شخص غير الرومانسي الذي تزوجته، بالإضافة إلى مشاكل تربية الإبن والإبنة وجيلهما الجديد، في الطريق لعملها تقابل جيرانها السخفاء، وبواب العمارة الذي يعرض شريط موسيقى (مهرجانات) عليها لتيقظ زوجها عليها، وتذهب للعمل لتشتكي لزميلتها (كاميليا) من تكبر زوجها عليها بسبب ترقيته، ويصل الزواج ويعرف أنها قالت لرئيس التحرير عن تأخره في النوم ويتشاجر معها.
يقترح (علي) على رئيس التحرير فكرة أن يكتب صحافيين رجال في قسم
بدات احداث الحلقة بوجود على (خالد سرحان) فى مكتب رئيس التحرير بصحبة زوجته انجى(داليا البحيرى) وكاميليا صديقتها وكان رئيس التحرير قد استدعاهم لكى يرقى احدهم لمنصب رئيس القسم وتم ترقية انجى بعد تأخر على فى الحضور الى العمل
وكان اول قراراتها خصم 3 ايام لزوجها لتأخره عاد الزوج الى المنزل قبل زوجته وعندما عادت اخبرها الجيران ان زوجها يحطم اثاث الشقة وانه باع الملابس لبائعى الروبابكيا دخلت الشقة لتجدها محطمة وتقابل جيرانها بالداخل الدكتور سمير وزوجته واخبرها الدكتور سمير ان على مصاب بحالة عصبية فجأة خرج على من غرفته مرتديا ملابس النساء واصر على الخروج مع زوجته
بعد استشارة دكتور سمير قررت ان تخرج مع زوجها بدون الذهاب للعمل وعرف الجيران جميعا ان الاستاذ على يتقمص شخصية امرأة وبعدها ذهبت انجى للعمل لتكتشف ان احد زملائها كان الاحق منها ومن على بالمنصب فتوافق على التنازل عنه ويذهب على للدكتور سمير لنكتشف ان تقمصه لشخصية امرأة كان خدعة من تدبير الدكتور سمير لعقاب زوجته على ما فعلته به.
تبدأ احداث الحلقة باستيقاظ انجى من النوم لتفاجأ بزوجها على يدللها على غير عادته واخبرها انه سيستيقظ معها وينام معها كل يوم على غير عادته ايضا وبينما تقوم انجى بتنظيف المنزل وزوجها يلعب مع اولادهما تفاجأ بزيارة من رئيسهما المشترك فى العمل
ويبلغها انها ستكتب عمودا فى العدد الاسبوعى للجريدة ثم غادر المنزل مع على وتكتب انجى مقالها الاول فى العدد الاسبوعى وتحتفل مع زملائها ثم تنفرد بصديقتها كاميليا ليتناقشا فى مضمون المقال والذى كان معاديا للرجال بشكل صريح وتذهب انجى الى المنزل لتفاجأ بعلى والاولاد ينظفون ويرتبون المنزل لاول مرة فى حياتهم وتجد على زوجها يعاملها بمنتهى الرومانسية لتفقد الوعى من فرط الرومانسية وياتى الدكتور سمير جارهم ليطمئن عليها
بدأت تصل لانجى خطابات تهديد ومكالمات تهديد بسبب المقال المنشور لها وتبدأ انجى فى الخوف من كل من حولها وتراودها كوابيس مخيفة عن عقابها على المقال وتستيقظ من الكابوس الاخير لتجد على قد غادر المنزل ونسى هاتفه المحمول وتحاول اللحاق به لتكتشف انه استأجر شقة مفروشة وانه هو من يرسل لها خطابات التهديد ويخيفها فى الهاتف ليجعلها تتنازل عن كتابة المقال الاسبوعى وتنتهى احداث الحلقة وانجى تتوعد على بالعقاب
تبدأ احداث الحلقة بانجى تجلس مع حفيديها وتتذكر مقالاتها الصحفية وتمدح النساء ولطف النساء وينتقل المشهد فلاش باك الى الماضى وانجى تحاول ملاطفة على وهو يحاول الهروب منها ليسقط من على الفراش و ينهض ليخرج من الغرفة ليذهب الى اى مكان ويصطدم بباب المطبخ المفتوح والذى لم يراه بسبب الظلام ويسقط مغشيا عليه ونجد شخص غريب يتفحصه ليظهر انه عليش ابن ام عليش مدبرة المنزل ويساعد عليش انجى لادخال على لغرفة النوم وبعد افاقة على ويشكر عليش ويصر على مبيته عنده للصباح ليتهرب من زوجته وينام
ونذهب الى الجريدة لنجد الكل يبحث عن انجى التى لم تأتى الى العمل بعد وذلك لان المدير يريد منها تغطيه خبر وتطوعت كاميليا بالذهاب لتغطيه الخبر رغم انها لا تعرف اى شئ عته وذلك لان الكل تجاهلها رغم عدم وجود انجى لننتقل بعدها الى منزل انجى وعلى لنجد انجى تستيقظ واولادها يستعدون للذهاب الى المدرسة وتجد عليش قد استيقظ باكرا ويريد ملابس ليغادر المنزل وتعود كاميليا الى الجريدة من تغطية الخبر مبعثرة الشعر والملابس بعد ان اكتشفت انه حادث تحرش وعندما حاولت اخذ اقوال من اهالى الضحايا ضربوها وفى الشارع تحرش بها البعض حتى استطاعت الهروب
ونعود الى المنزل لنكتشف ان عليش هو احد المتحرشين فى الحادث وانه هرب من اهالى المنطقة ويريد المك
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) تشاهد فيلما رومانسيا وتتأثر لدرجة أنها تبكي؛ لأنها محرومة من الرومانسية، ويسخر منها (علي)، وتدخل (إنجي) لتنام، وتستيقظ في الصباح وهي في منتهى الرومانسية، وتطلب من (علي) أن يوصلها إلى العمل معه لأن سيارتها في الصيانة، وتركب معه السيارة، وتبدأ في تشغيل بعض الأغاني الرومانسية القديمة، وقررت أن تكتب مقالتها اليوم عن الرومانسية المفقودة بين الأزواج، وتعود (إنجي) من العمل في تاكسي، وتدخل إلى المنزل لتفاجأ بجرس الباب يدق، وتفتح لتجد عامل توصيل يسلم إليها باقة من الزهور، وتفرح معتقدة أنها لها.
ويظهر أنها مرسلة لجارتها (هبة)، لتدخل (إنجي) غاضبة إلى غرفتها، وتمسك باللاب توب الخاص بها، وتبحث عن مسلسلات الحب التركية، لتشاهد أحدها؛ لتعويض رومانسياتها المفقودة، ويصل (علي) ليجد ابنته تشاهد مسلسلا تركيا، ويرفض ذلك، وينهرها، ويدخل إلى غرفة النوم ليجد (إنجي) تشاهد هي الأخرى مسلسلا تركيا، وتتكلم (إنجي) مع (علي) لتذكره بأيام الخطوبة والرومانسية، وهو يتشاغل عنها بالكلام في الهاتف، وتتذكر (إنجي) أول عيد زواج لهما، عندما دعاها (علي) للعشاء في أحد المطاعم، وقدم لها هدية جميلة، وأول عيد حب لهما معًا، ويخرج (علي) من الغرفة، وفي اليوم التالي تفاجأ (إنجي) بوصول بوكيه من الزهور في العمل، ورس
تبدأ أحداث الحلقة بـ(علي) يذهب ليزور الدكتور (سميرا) في منزله، ويطلب منه أن يفحصه لأنه يشعر بالإرهاق ولا يستطيع العمل، وبعد الفحص يخبره أنه بحاجة إلى إجازة، ويفضل أن يكون منفردا، ويذهب (علي) إلى المنزل ويخبر زوجته أنه بحاجة إلى إجازة، ويحاول إقناعها أنه يحتاج أن يكون وحيدا إلا أنها ترفض رفضا قاطعا، وتقنعه ألا يذهب إلى العمل، ويجلس في المنزل، ويراعي شئون المنزل بدلا منها؛ لأن (أم عليش) مدبرة المنزل في إجازة، ويخلدان إلى النوم ليستيقظ (علي) اليوم التالي ليجد زوجته وأولاده يغادرون المنزل، وهي تطلب منه أن ينظف الشقة، وننتقل إلى الجريدة لنجد (إنجي) و(كاميليا) تفكران في كيفية إطالة إجازة زوجها، ويظهر المدير ليطمئن منها على صحة (علي)، فتطلب منه أسبوعا إجازة لزوجها، وتتعلل بأنه مريض جدا لتستغله لأطول فترة في شئون المنزل بدلا منها، وتعود (إنجي) إلى منزلها لتعامل (عليا) بفتور، وتتركه وتنام، وفي الصباح يذهب (علي) إلى الدكتور (سمير) مع جاره (شريف) ليجد له حلا لمشكلته، وننتقل إلى الجريدة لنجد أن (إنجي) قد نشرت مقالا عن المساواة بين الرجل والمرأة في واجبات المنزل، وأنه يجب أن يتقاسما الواجبات كما يتقاسما الحقوق، ويجد المقال صدى واسعا بين النساء، وتعود (إنجي) إلى المنزل لتجد (عليا) في المطبخ، وتعامله بقسوة؛
تبدأ أحداث الحلقة في المنزل و(إنجي) تذاكر لأولادها دروسهم، ويسأل ابنها لما سمي الصحابي الجليل (أبا هريرة) بهذا الاسم؟ فأجابته أمه أنه سمي بهذا الاسم لأنه كان يحمل هرة في كم جلبابه ليعنى بها، فيقرر الأولاد أن يقتنوا قطة. وننتقل لخارج المنزل لنجد (إنجي) قد خرجت بصحبة صديقة جديدة لها، وتخبرها الصديقة أنها تقتني كلبًا، وتعود (إنجي) إلى المنزل لتفاجأ بأن أولادها أحضروا قطة، وتجد زوجها يداعب القطة، وتذهب إلى الدكتور (سمير) جارهم لينصحها أن توافق على اقتناء القطة، وأن تشارك أولادها في العناية بها، وينصحها أن تهتم برغبات أبنائها حتى لا يحاولوا تحقيق أحلامهم بعيدًا عنها، وتتخيل (إنجي) أن أولادها أدمنوا المخدرات وأصبحوا مشردين؛ لأن (إنجي) لم تسمح لهم باقتناء القطة، ويعتني الأولاد بالقطة لمدة شهرين بعد موافقة (إنجي)، وتبدأ (إنجي) في الاعتناء بالقطة بدلًا من الأولاد، حتى أنها تنام معها كل يوم، وتزورها جارتها الجديدة وتقنعها أن القطة لابد أن تتزوج، وأنها أحضرت لها عريسا، ويبحثان عن القطة ليكتشفوا أنها اختفت، وتنهار (إنجي) وتتصل بـ(علي) لتبلغه باختفاء القطة، ويعثر عليها البواب بعد بحث مضنٍ، وتطير (إنجي) من السعادة لعودتها، وتظهر علامات تعب على القطة، فتأخذها (إنجي) إلى الدكتور البيطري لتفاجأ أنها حامل،
تبدا احداث الحلقة وانجى تشاهد التليفزيون هى وزوجها والاولاد ويسالها ابنها عن الزواج وكيف يتزوج الناس وتشرح له انجى كيفية الزواج ليفاجأها ابنها بقوله ان الزواج العرفى انتشر بصورة كبيرة فى المجتمع وينتقاش افراد الاسرة فى الموضوع ونذهب الى الجريدة لنجد على يتناقش هو وزملائه ومديرهم فى موضوع الزواج العرفى ونعود لانجى التى قررت ان تكتب عن الموضوع بمقالتها وتحكى لها كاميليا عن صدبقتها المطلقة التى تزوجت عرفيا وننتقل الى المنزل لنجد ان انجى تحلم ان زوجها قد تزوج عرفيا من وراء ظهرها
وتستيقظ انجى مفزوعة وتذهب الى الدكتور سمير وزوجته رجاء لتستشيرهما فى ما يؤرقها ويخبرها الدكتور سمير ان علامات الزواج من اخرى تظهر حين يغير الرجل اسلوب معاملته لزوجته ويهتم باشياء لم يهتم لها قبلا وتعود انجى الى منزلها وهى مطمئنة على زواجها لان زوجها لم تظهر عليه اى من تلك الاعراض وتقابل زوجها ليغازلها على غير العادة ونذهب الى الجريدة فى اليوم التالى لنجد انجى قد كتبت فى مقالتها تطلب من الاهالى ان يقللوا من نفقات الزواج حتى لا يلجأ الشباب الى حلول اخرى ويأتى اليها زميلها فى الجريدة سامح ليطلب منها ان توصله الى صديقة لها كان قد راّها منذ
سنوات معها وتتصل انجى بصديقتها لتطلب منها ان تقابلها وتقابلها وتخبرها انه
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) تعود إلى منزلها، وتطلب من أسرتها الاجتماع بهم لأمر هام، وتخبرهم أنها أخيرا قد دفعت مصاريف المدارس لأولادها، وأن المصاريف قد زادت عن العام السابق بمقدار كبير، وأنه لم يتبقَ معها أي أموال، وتطالب (عليا) زوجها بزيادة الأموال، ولكن (عليا) يطالبها بتغيير المدرسة لتقليل النفقات.
ويذهبان إلى النوم لنجدهما يحلمان أن أولاده قد خرجوا من المدرسة، وأصبحوا مشردين، ويستيقظ ويقرر بقاء الأولاد في المدرسة، ويطلب من (إنجي) توفير مصاريف الدروس الخصوصية، وأن تذاكر هي للأولاد، وبالفعل تذاكر (إنجي) للأولاد، وتقوم بمسئولياتها إلى أن تتعب من عدم الراحة، وأن زوجها لا يراعي كثرة مسئولياتها، ويطلب منها الاعتناء بشئونه هو الآخر.
وتتشاجر مع (علي) بسبب ذلك، ويذهب (علي) إلى العمل ليسأله الجميع عن غياب (إنجي)، ونعود لـ(إنجي) التي ذهبت لـ(رجاء) زوجة الدكتور (سمير) جارهم، وتنصحها (رجاء) أن تجعل (عليا) هو من يذاكر للأولاد حتى يشعر بما تعاني هي منه، وتذهب (إنجي) إلى بيتها لتطلب من (علي) أن يذاكر مع الأولاد بدلا منها، ويحاول (علي) أن يذاكر لأولاده ولكنه يفشل، وبعد تفكير يأتي لنفسه بمدرسين ليفهم مناهج أولاده.
ويذهب الأولاد إلى الدكتور (سمير) جارهم ليطلبوا منه إقناع أمهم بأن تعود هي لتستذكر لهم؛ لأن أباه
تبدأ الحلقة وابن (إنجي) يخبرها أن المدرسة طلبت منهم أن يأتي كل طالب بجهاز يعمل بنظام تشغيل أندرويد لنفسه، وتذهب إلى الجريدة، وتقابل (كاميليا)، وتفاجئها بفستان هدية، وتغادر (إنجي) الجريدة إلى الشارع تتأمل الناس وملابسهم.
وتذهب لتناقش الدكتور (سميرا) وزوجته في موضوع الحكم على الناس من خلال طريقة ملبسهم ومظاهرهم، وتذهب إلى منزلها بعدها، لتتشاجر مع (علي)؛ لأنه لا يعجبه الفستان، وتستيقظ في اليوم التالي لتشتكي للدكتور (سمير) من (علي)، وتذهب إلى الجريدة لتجد رجلًا يقول لها أنها تمتلك أرضا كبيرة، ويتكلم (علي) مع المدير عن مستثمرة كبيرة تعاتبهم على نشر معلومات مغلوطة عنها، وتعود لتجد الرجل يخبرها عن أنها تملك 50 فدانا، ويظهر أنه نصاب كبير،
ويتلقى (علي) ملابس هدية، وتغار (إنجي)، وتنتهي الحلقة بـ(علي) يطلب من (إنجي) ملابسه القديمة.
تبدأ أحداث الحلقة بمشاجرة بين الدكتور (سمير) وزوجته (رجاء)، وتطلب (رجاء) الطلاق، وتتدخل (إنجي) للصلح بينهما، وتذهب (إنجي) إلى الجريدة وتقابل (كاميليا) وتتناقش مع مديرها، ونعود لنجد الدكتور (سميرا) يغازل إحدى مريضاته، وتعرض (منال) جارة (رجاء) و(إنجي) أن تظهر (رجاء) في حوار تليفزيوني للحديث عن مشكلتها، وتقرر (رجاء) أن تعيش بدون رجل آخر؛ لأن الحياة مريحة بدونهم، ويجتمع الرجال (سمير)، و(شريف)، و(علي)، ضد زوجاتهم، وتجتمع الزوجات ضدهم، ويهمل (علي) و(إنجي) الأولاد، ولا يذهبون للعمل، وتنتهي الحلقة والكل يتابع حوار (رجاء)، وتكتب (إنجي) عن الحوار في الجريدة، ونذهب لـ(سمير) الذي يشعر أنه يحتاج إلى عودة زوجته، ويذهب هو و(علي) ليصالح زوجته، وتنتهي الحلقة بعودة (سمير) إلى (رجاء).
تبدأ الحلقة بـ(إنجي) تجلس مع أحفادها وتعود بذاكرتها إلى الماضي، لنجدها تستيقظ من النوم هي وأسرتها، وتنزل لتوصل أولادها لباص المدرسة، وتقابل جاراتها (هبة)، و(منال)، وتظهر سيارة غريبة، ويهبط منها رجال أشداء يختطفون الثلاثة.
ويشاهد أحد المارة الحادث، ويبلغ أزواجهم بما حدث، وننتقل إلى مقر الاختطاف لنجد الزوجات الثلاث مقيدات، ويظهر أنهم اختطفوهن بالخطأ، ونذهب إلى الجريدة لنجد (عليا) يجتمع مع زملائه ويخبرهم أنه سيدفع فدية لزوجته، ويطلب المدير من (سامح) أن يحضر تحقيقا صحفيا حول الموضوع، ويعود (علي) ليجتمع بأصدقائه، وجيرانه، ويقرر مراقبة تليفون المنزل، وتليفونه، ويختلف الخاطفون مع بعضهم، ثم يقررون أن يطلبوا فدية من أزواجهن نصف مليون جنيه، ويطلب (علي) من أصدقائه المساعدة، ولكنهم يتهربون منه، وننتقل لمقر الاختطاف لنجد (إنجي) تتفاوض مع رئيس العصابة على تقليل المبلغ، ثم تفاجئه (إنجي) وتحبسه في الحمام، وتنتهي الحلقة بنجاح (إنجي) وأصدقائها في الهروب.
تبدأ احداث الحلقة ب(إنجي) مع احفادها وهى تتحدث فى الهاتف مع أبنتها (مي) ونعود بالأحداث الى الماضي لنجد الخادمة التى تعمل عند (هبة) جارة ((إنجي)) تذهب ل(إنجي) فى منزلها لتنقذها من هبه التى تريد عقابها لانها حطمت طبق من البيض وبعدها تتحدث ام عليش خادمة (إنجي) معها وتطلب منها اجازة لزواج ابنتها وتوافق (إنجي) على مضض وتبدأ هى فى العناية باعمال المنزل وترهق جدا ولا تستطيع الصمود وتتصل بامها لتطلب منها المجئ الى منزلها لتساعدها
وتفاجأ هى وعلي فى الصباح التالى بقدوم والدها بدلا من امها لانها مريضة وتعود من العمل فى اليوم التالى لتجد والدها قد طبخ وجبة شهية للاسرة ويسعد الجميع بالطعام الشهى وينقلب نظام المنزل رأساّ على عقب ويدلل والدها الأولاد وننتقل الى الجريدة لنجد (إنجي) تفكر فى نظام حياتها المقلوب وان ابيها رعم مساعدته لها لا يهتم بالنظام
وتأتى لها (كاميليا) صديقتها بخادمة من طرفها وتعمل لفترة ثم تطردها (إنجي) لأنها تفشى اسرار منزلها الى الجيران ثم تأتى لها بأخرى وتكون سيدة عجوز فتشفق عليها (إنجي) من العمل وتجلب لها خادمة اخرى وتكون حسودة وتطردها أيضاّ وتأتى لها بأخريات ولا يعجبها.
تبدأ احداث الحلقة و(علي) فى المنزل ينتظر عودة الأولاد ليخبرهم باختطاف امهم وننتقل الى (إنجي) وجاراتها المختطفات لنعرف ان محاولة الهروب فشلت ونذهب بعدها لنجد (إنجي) فى المستقبل تتحدث مع أحفادها وتتذكر ذكريات اختطافها ونعود الى الماضى لنجد (إنجي) تحدث زعيم العصابة وتعده ان تكتب عنه فى الجريدة بعد اطلاق سراحها هى و(منال) و(هبة).
ويجتمع (علي) و(شريف) و(شعبان) لبحث اختطاف زوجاتهم ويتصل (علي) بالخاطفين ويخبروه انهم يحسنوا معاملة زوجته وجاراتها ويحرصوا على راحتهم ويريدون الفدية باسرع وقت ويعاقب زعيم العصابة الزوجات المختطفات بجعلهن ينظفن المكان وتنتهى الحلقة بعد ان أتت الشرطة وانتقام (إنجي) من رئيس العصابة وعودتها الى المنزل.
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) في منزلها مع ابنتها، وتطلب منها الذهاب لإحدى صديقاتها، وترفض (إنجي)، وتذهب لجارتها (رجاء) لتشكو لها عدم وجود خادمة، وتأتي (هبة) جارتهم هي الأخرى تشكو من نفس المشكلة.
وتنصحها (رجاء) أن تذهب لمكتب خدمة مشهور، وتذهب (إنجي) إلى المكتب، وتدفع خمسة آلاف جنيه عمولة، تعجب (إنجي) بالخادمة، ولكنها تسرقها وتهرب، ويسافر علي إلى مؤتمر لتغطيته، وتذهب (إنجي) إلى العمل لتعرف أن زوج (كاميليا) يعمل في نفس المؤتمر مع (علي)، وتعرض عليها (إنجي) أن تمكث معها في منزلها هي وأولادها، وتستغلها (إنجي) في أعمال المنزل، فتقرر (كاميليا) مغادرة المنزل، ويأتي لها الدكتور (سمير) بخادمة من (نيجيريا)، ويظهر أنها تأكل كثيرا جدا، وتخيف (عليا) والأولاد، وتنتهي الحلقة بـ(إنجي) تدخل على (كاميليا) سعيدة، وتخبرها أن (أم عليش) عادت المنزل.
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) تجتمع بجاراتها (رجاء)، و(منال)، و(هبة)، ويقرأن الفنجان، وننتقل لـ(علي) لنجده يجتمع مع جيرانه (شعبان)، و(شريف) في شقته، ويتكلمون عن استخدامات البخور، ويشعلون بعضا منه، وتتشاجر (إنجي) مع (علي) وأصدقائه وتطردهم من المنزل، وتطلب منها (منال) أن تذهب معها عند الشيخ (مزهر)، وننتقل إلى اليوم التالي لنجد (إنجي) في الجريدة ومديرها يكلفها بكتابة موضوع عن السحر والدجل.
وتطلب (إنجي) من (منال) و(هبة) أن تذهب إلى الشيخ (مزهر)، وتذهب ليخبرها الشيخ (مزهر) أنها مسحورة، وهناك عمل من السحر مرتبط بها، ويعطيها (حجابا) لترتديه ليذهب عنها السحر، ونجد (عليا) يذهب إلى الدكتور (سمير) يشكو له من (إنجي)، فينصحه أن يلاطفها، ويدللها، وترتدي (إنجي) الحجاب، وتفاجأ بـ(علي) يدللها، ويلاطفها على غير عادته، فتعتقد (إنجي) أن هذا التغير بسبب الحجاب، وتقرض الحجاب لجارتها (هبة)، وبعدها تتشاجر هي و(علي)، وتذهب مرة أخرى إلى الشيخ (مزهر)، فيطلب منها إقامة طقوس حفل زار.
وننتقل إلى الجريدة ليطلب (سامح) رأي (إنجي) في صديقه الذي لا يطيق زوجته، فنصحته أن يذهب إلى الشيخ (مزهر)، وتذهب (إنجي) إلى البيت لتجد (منال) تخبرها أن الشيخ (مزهر) نصاب، ويطلبها (سامح) ويخبرها أن صديقه طلق زوجته، وتنتهي الحلقة و(علي) يخبرها أن سبب تدليله لها هو
تبدأ الحلقة بـ(إنجي) تجلس وتكتب عن ثورة الاتصالات و(الإنترنت)، ونجدها تتشاجر مع أولادها؛ لأنهم دائما مشغولون عنها بهواتفهم الذكية، ولا يتواصلون معها إلا عن طريق الرسائل على وسائل التواصل الاجتماعية على (الإنترنت)، وتدخل على زوجها فتجده يلعب إحدى الألعاب على هاتفه، وننتقل إلى الجريدة فنجد رئيس التحرير يطلب من (كاميليا) أن تكتب موضوعا عن (السوشيال ميديا) صفحات التواصل الاجتماعي ويحتد عليها لأنها تتكلم مع زوجها أثناء العمل من هاتف الجريدة.
ويظهر (سامح) فيخبر (كاميليا) أنه قد نفد صبره تجاه رئيسهم، وأنه قد اشترك في أحد مواقع التواصل تحت اسم مستعار، ويكلم رئيس التحرير منه، ويستهزئ به، وننتقل إلى المنزل فنجد (رجاء) تشكو لـ(إنجي) من (سمير) وتجاهله لها ولعمله، وانشغاله بالألعاب الألكترونية، وتدخل المنزل فتجد (عليا) جالسا أمام (اللاب توب) الخاص به، ونذهب إلى الجريدة فنجد أن رئيس (إنجي) يخبرها أن (كاميليا) قد سرقت مقالها من (الإنترنت)، وتذهب (إنجي) لـ(سامح) و(كاميليا) فيطلبان منها أن تشاركهما في خداع مديرهم، وبالفعل تكلمه في الهاتف، ويظهر المدير ليبلغهم أن (عليا) مسئول عن إعادة هيكلة الجريدة، ويخبر (سامح) (إنجي) أنه يخدع (عليا) هو الآخر، ويكلمه على أنه فتاة، وتغضب (إنجي)، وتنتهي الحلقة بـ(إنجي) و(كاميليا) تض
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) تجلس مع أحفادها وتتذكر الماضي، لتعود بنا الأحداث إلى (إنجي) التي كانت غاضبة من زوجها لأنه يخونها على (الإنترنت)، ونعود للمنزل لنجد (عليا) قد حضر، ولا يجد (إنجي) في المنزل، ويجد أولاده منكفئين على هواتفهم الذكية، ويتصل (علي) بزوجته وهي لا ترد على اتصالاته، وننتقل إلى (إنجي) و(كاميليا)، وتطلب (إنجي) من (سامح) أن تكلم هي (عليا) من حساب (سامح)، ويوافق (سامح).
وننتقل إلى المنزل لنجد (عليا) قلقا على (إنجي) واختفائها المفاجئ، ويذهب للدكتور (سمير)، ويخبره أنه يكلم فتاة على إحدى مواقع التواصل، ويرن هاتفه ليجد فتاة (الإنترنت) تطلب منه مقابلته، ونعرف أنها (إنجي)، وتتصل (إنجي) برئيسها وتخبره أنها الفتاة التي يراسلها، وتطلب مقابلته، وتعود (إنجي) إلى المنزل لتجد الكل قلقين عليها، وتتشاجر مع زوجها، ويقابل (علي) رئيسه، ويطلب منه الرئيس مرافقته في الموعد الغرامي، ويذهبان معا بالفعل ليقابلا (إنجي) و(كاميليا) المتنكرتين، ولا يتعرفان عليهما، وبعد أن تأكدت من خيانته، كشفت نفسها هي و(كاميليا)، وطلبت منه الطلاق.
وتنتهي الحلقة و(علي) يتوسل لـ(إنجي) لمسامحته، ورئيس التحرير يعاقب (سامحا)، ويمنع استخدام وسائل التواصل الاجتماعية في الجريدة.
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) تجلس مع أحفادها تتذكر الماضي، وننتقل لمنزلها وهي تجلس مع (علي) وتشاهد برنامج تقدمه (منال) جارتها، ونذهب إلى الجريدة لنجد (إنجي) تعرض على رئيسها أن تبدأ تحقيقا صحفيا لكشف زيف برنامج (منال)، ويوافق، وتعود (إنجي) إلى المنزل وتقابل (منال)، وتعرض عليها أن تجري مقابلة مع أكبر تاجرة مخدرات (سنية كبسولة)، وتتشاجر (هبة) جارة (منال) مع زوجها لاعتراضه على برنامج (منال)، ونعود لـ(إنجي) التي يتضح أنها ستنتحل شخصية (كبسولة)، وتجهز للمقابلة مع (سامح)، و(كاميليا)، ونذهب إلى (علي) الذي ذهب يسأل الدكتور (سمير) عن المعلمة (كبسولة)، بعد إعلان (منال) أنها ستجري معها مقابلة، وتذهب (كاميليا) مع (منال) إلى (كبسولة) لتتفق معها، وتقابل (منال) (كبسولة) وتعرض عليها 20 ألف جنيه لكي تجري معها المقابلة مقابل أن تكتب لها الأسئلة والأجوبة عليها بخلاف الحقيقة، وتساومها (كبسولة) وتطلب 30 ألف جنيه، وتوافق (منال)، وتطلق حملة إعلانية كبيرة عن حلقتها مع (كبسولة) أكبر تجار المخدرات، وتتم المقابلة بالفعل.
وتسرف (إنجي) في سرد مشوار إجرام (كبسولة)، وتسجل الحلقة، وتنشرها مع كشف أنها هي (كبسولة)، وأن ما تقدمه (منال) هو غش إعلامي، وتذاع الحلقة، وتحقق نسب مشاهدة كبيرة، وتنتهي الحلقة بـ(إنجي) وقد حققت شهرة واسعة.
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) وهي تفكر أن تستغل الشهرة الواسعة التي حققتها وتفتتح قناة على اليوتيوب، وتذيع تسجيل لقائها مع (منال)، وتفكر في فكرة جديدة وهي تسجيل حلقة عن موضوع (المس والجان والسحر) لتكشف للناس زيف برامج الفضائيات.
وتتفق مع ثلاث فتيات أن تسجل معهن حلقة، وأن يمثلن أنهن ممسوسات من الجان، وتسجل الحلقة معهن، وتسجل نسب مشاهدة عالية، وتشتهر (إنجي) شهرة واسعة، ويتابع الناس قناتها الخاصة، ويأفل نجم (منال)، ويتوقف برنامجها بعد كشف كم الزيف المقدم فيه.
ويطلب (شعبان) من (إنجي) أن تذيع إعلانا للسوبر ماركت الخاص به على قناتها ، ولكنها ترفض، ويعرض عليها أن يعطيها مأكولات من السوبر ماركت مقابل الإعلان، وتوافق (إنجي)، ويغار (علي) من شهرة (إنجي)، ويطلب منها غلق قناتها، والانتباه لحياتها، وتنتهي الحلقة بـ(إنجي) وقد عادت لحياتها القديمة.
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) نائمة، وتحلم بأن (عليا) تشاجر معها وطلقها، وتستيقظ مفزوعة، وتضرب (عليا) على وجهه، فيثور عليها، وهى تخبره أنها كانت تحلم، ويتفهم (علي)، ويعودان للنوم، ويتكرر الأمر مرة ثانية، وتضربه ثانية، ويتكرر مرة ثالثة.
وفي الصباح تذهب (إنجي) لـ(رجاء) جارتها، وتجد عندها (هبة) جارتها، وتحكي لهما عن الحلم الذي يطاردها كل ليلة، وتقترح عليها أن تذهب لطبيب نفسي، ويذهب (علي) إلى الدكتور (سمير) ليشتكي له معاناته مع (إنجي) كل ليلة، وننتقل إلى الجريدة لنجد (كاميليا) و(سامح) يتكلمان عن الأحلام وتفسيرها، ونجد (إنجي) تتكلم مع رئيسها، ويطلب منها أن تكتب موضوعا عن البرامج الدينية.
وتذهب (إنجي) إلى (رجاء) و(هبة)، وتتصل (هبة) بأحد مقدمي البرامج الدينية ويدعى الشيخ (حبشي)، وتسأله عن تفسير حلم (إنجي)، وتحكي له (إنجي) أن (عليا) طلقها ثلاث مرات في الحلم، فيخبرها أنها أصبحت مطلقه فعلًا، ولكي تعود لـ(علي) عليها أن تتزوج بمحلل.
وتترك (إنجي) المنزل، ويحزن (علي)، ويصدم، ويذهب إلى العمل وذهنه مشغول، ويتخيل من قد يكون المحلل، ويجد (سامحا) زميله أمامه، ويتخيل أنه تزوج من (إنجي)، ولا يريد تطليقها، ويفيق من تخيلاته ليجد أنه يمسك بتلابيب (سامح)، ويشفق عليه زملاؤه.
وتذهب (إنجي) إلى الأزهر، ويتضح أن فتوى الشيخ (حبشي) با
تبدأ أحداث الحلقة بـ(شعبان) يعاكس (نرمين سليم) الفنانة المعروفة، وبعدها نجد (رجاء) تعرض على زوجها ملابس جديدة لها، وتخرج (إنجي) من شقتها لتقابل (منال) جارتها، وتقابلان (نرمين) ويسألانها عن آخر أخبارها الفنية، وتقابلان (هبة) جارتهما أيضا، وتزور (نرمين) الدكتور (سميرا)، وننتقل إلى الجريدة لنجد (عليا) يخبر رئيسه أن الفنانة (نرمين) كانت موجودة في منزلهم، وأنها زارت الدكتور (سميرا)، فيقول الرئيس أنه من الممكن أن تكون الفنانة حاملا، ويطلب من (سامح) كتابة خبر عن حملها، وتعترض (إنجي) على الخبر، وتخبر الأستاذ (جميل) رئيسها أنه إشاعة، فيخبرها أن من أخبره كان (عليا)، وتذهب (إنجي) لتسأل (عليا)، فيخبرها بما قاله، وأن مديره فهمه خطأ، وتتشاجر (إنجي) مع الأستاذ (جميل) بسبب ذلك، وتقابل (إنجي) البواب الذي يخبرها أن (نرمين) تجري عمليات تجميل عند الدكتور (سمير)، وتكثر الإشاعات حول الفنانة، ونجد (منال) تسأل الدكتور (سميرا) عن عمليات التجميل، فيجيبها أنه دكتور أمراض نساء، وتشهد (إنجي) (منال) تركب كاميرا تراقب باب الدكتور (سمير)، وتذهب إلى الجريدة لتجد الكل يكتب عن (نرمين)، وتُجرِي (منال) حوارا مصورا مع (سمير) عن الموضوع، وتقابل (رجاء) (إنجي) وتخبرها أن الفيلم الجديد لـ(نرمين) فسخ عقده بسب الإشاعات، وتنتهي الحلقة بـ(إنجي) تجلس مع
تبدأ أحداث الحلقة في الجريدة و(علي) يلاحظ أن هناك حدثا كبيرا يحدث ولا يعرف ما هو، وتعلن الإدارة عن اجتماع للموظفين مع خبيرة تنمية موارد بشرية، ويبدأ الاجتماع، ويذهل الجميع من جمال الخبيرة التي تدعى (مايا)، وهي لبنانية، وننتقل إلى الدكتور (سمير) لنجده يجلس مع صديقه (فهد)، ويعرض عليه (فهد) أن يجدد عيادته، ويرشح له صديقه (نمرا) ليقوم بالأمر، ونعود إلى الجريدة لنجد (إنجي) تسأل رئيسها عن (مايا)، ويخبرها أنها هنا لتعلم الموظفين علم الإدارة، ويتحدث عن إعجابه بجمالها، وتعود (إنجي) إلى المنزل لتقابل صديقة (مايا) على الباب، وتعتقد أنها كانت مع زوجها، وتتصل به، فيخبرها أنه لازال في العمل، وتقابل (منال)، وتحكي لها عن (مايا)، وبعدها تذهب إلى (رجاء) فتخبرها أن (سميرا) قد جدد العيادة، واتخذ (نيولوك) جديدا، ونجد (عليا) يحاول الاتصال بـ(مايا)، وهي لا تجيب على محاولاته، وتلاحظ (إنجي) تغير زوجها، وتراقبه، وتذهب لتحكي لـ(رجاء) عن ذلك، فتخبرها (رجاء) أن (سميرا) و(عليا) يستمعان إلى (أسامة منير) في برنامجه على الإذاعة، وتستمع (إنجي) إلى (علي) وهو يتصل بـ(أسامة منير) ويخبره عن حالة الحب التي يمر بها، وينصحه (أسامة) ألا يفرط في أسرته، وأن يحافظ عليها، وبعدها تتصل (إنجي) بـ(أسامة) وتخبره أنها زوجة (علي) الذي كان يكلمه، وينصحها أن تس
تبدأ أحداث الحلقة في المنزل، و(علي) يستمع إلى أغانٍ شعبية جديدة، وتدخل عليه (إنجي)، وتستغرب مما يسمعه، ومن شكل تصفيفه الجديد لشعره، وننتقل إلى الجريدة لنجد (سامحا) قد غير من مظهره، واتخذ (نيولوك) جديدا، ونكتشف أنه أصبح مطربا، ويغني أغاني شعبية هابطة.
ويعرض على (علي) أن يكتب له أغاني مقابل مبلغ مُجْزٍ، ويوافق (علي)، ويؤلف أغنية وتنجح، ويشتهر (علي) و(سامح)، ويطالبهما المنتج بالمزيد من الأغاني، ونجد أن (إنجي) غير سعيدة بما طرأ من تغيير على (علي)، وتكتب في الجريدة تنتقد الأغاني التافهة التي يقدمها (علي) و(سامح).
وتعود إلى المنزل لتفاجأ بأبنائها يستمعون إلى الأغاني الهابطة، وتصدم، وتقرر أن تجعل (عليا) يعتزل التأليف، وتدبر خطة، وتبدأ في تنفيذها، وتقنع (سامحا) أن يبيع لها آخر أغنية كتبها (علي)، وتطلب منه أن يقنع منتجه أن ينتجها لها، وتبدأ هي في تسجيل الأغنية برفقة (هبة) و(كاميليا).
وتتخذ (نيولوك) جديدا، ويُصدمَ أولادها من مظهرها، وتنجح أغنيتها، ويعرض عليها المخرج أن ينتج لها فيلما، وتوافق، ويعود (علي) إلى المنزل ليجد (إنجي) تتدرب على الدور في ملابس الشخصية الجديدة، وهي لراقصة، ويُصدَم (علي) من مظهرها، وتخبره أنها اقتنعت أن الفن الهابط هو المطلوب.
ويعيد (علي) التفكير فيما حدث، ويقرر أن يعتزل التأليف، وتن
تبدأ احداث الحلقة ب(إنجي) تجلس مع احفادها وتحكى لهم عن ذكرياتها مع زيادة الوزن وتعود الاحداث فلاش باك إلى المنزل لنعرف ان (علي) قد سافر فى مهمة صحفية لعدة اشهر خارج البلاد وتحصل (إنجي) على اجازة من العمل وتجلس فى المنزل وتبدأ فى أكل كميات كبيرة من الاكل وشهيتها مفتوحة باستمرار للمزيد.
وتفقد رشاقتها شيئاّ فشيئاّ ويزيد وزنها إلى حد كبير وبسبب ذلك اصبحت لا تغادر المنزل ولا تقوم باى عمل ويقابلها الدكتور (سمير) جارها على الباب فلا يتعرف اليها وبعد مرور عدة اشهر على هذا الحال تعود (إنجي) للعمل ويستغرب زملاؤها من وزنها ولا يعرفون عليها للوهلة الاولى ويتحكم كرسى المكتب عندما تحاول الجلوس عليه ويخبرها مديرها انها لا تصلح للعمل بهذا الشكل
وتعود إلى المنزل ويتصل بها (علي) ليبلغها بعودته فى اليوم التإلى وتهرع (إنجي) إلى الدكتور (سمير) تطلب منه فقدان وزنها الزائد فيخبرها ان الامر يحتلج للوقت ويعود (علي) ليجد (إنجي) والأولاد فى انتظاره ولكن لا يتعرف على (إنجي) ويذهل مما حدث لها من تغيير فى غيابه ويذهب مسرعا إلى (سمير) الذى يعطيه حبوب تجعل (إنجي) تنام كثير وتفقد شهيتها ولكن الحبوب لا تؤتى ثمارها ويعرض (سمير) على (علي) ارسالها إلى الصومال ويوافق وتسافر بالفعل وتنتهى الحلقة بعودتها وقد فقدت الوزن الزائد وأصبحت س
تبدأ احداث الحلقة فى الجريدة و(علي) ورئيسه يتحدثان عن الفساد المنتشر فى جميع نواحى الحياة ويقرر (علي) كتابة مقال عن الموضوع ونجد (إنجي) تتحدث مع (كاميليا) عن الفساد فى صناعة الالبان وتقرر هى الاخرى كتابة مقال حول ذلك.
وبعدها يطلب منها (علي) تكثيف الحملة الصحفية على مصانع الألبان ويأتى مندوب إحدى شركات الالبان الى الجريدة ويعرض على (علي) والمدير رشوة مقابل وقف الحملة ويرفض (علي) و(جميل) رئيسه الرشوة وينهيان المقابلة معه وننتقل إلى شركة الألبان لنجد المندوب الذى ذهب إلى الجريدة يعرض على رئيس شركته اختطاف (علي) وتبديله بشخص اّخر يشبهه تماما يعمل معهم ويدعى (حموسة)
وتظهر اّثار الحملة على الناس وبدات مبيعات الشركة تهبط باستمرار ويتصل مندوب الشركة بـ(علي) ويقنعه أن لديه ادلة على فساد الشركة بالمستندات وانه مستعد لتسليمها له وبعده تصدمه سيارة فى مكان موعده مع المندوب ويتم تبديله بـ(حموسة) ويلقوا بـ(حموسة) أمام منزل على وساعده جيرانه على الصعود متصورين انه (علي)
ويسعفه الدكتور سمير وتستغرب (إنجي) من طريقه حديثه ويعود معها الى المنزل وننتقل الى المندوب (مدحت) الذى نراه يخبر (علي) بأنه أختطفه بسبب الحملة ويتصل به (حموسة) ليبلغه بالتطورات وتستمع اليه (إنجي) وتعرف انه ليس (علي) وتنتهى الحلقة باحفادها يت
تبدأ أحداث الحلقى و(إنجي) مصدومة من معرفتها ان الشخص الموجود معها ليس (علي) وبعدها تتحدث معه وتطلب منه النوم على الكنبة فى صالون المنزل وتتصل بـ(كاميليا) وتخبرها بما عرفت ثم تخرج وتذهب الى الدكتور (سمير) وتيقظه من النوم وتبلغه ان زوجها اختطف ويراها (حموسة) ويتصل برئيسه يخبره بما رأى.
وفى اليوم التالى يذهب (حموسة) الى الجريدة ويقابل مديره الاستاذ جميل ويسأله مديره عن مقاله الجديد ليجيبه انه لم ينتهى منه بعد ونذهب لـ(كاميليا) و(إنجي) ونجدهن قد اخبروا (سامح) بما حدث ل(علي) ويتفقوا على تدبير خطة لمعرفة مكان (علي) وتطلب من (سامح) مراقبة شبيه (علي) ونعود لحموسة وجميل ونجد (حموسة) يخرج مخدرات ويطلب من جميل ان يدخنها معه فينفعل جميل وتركه ويذهب ل(إنجي) ويطلب منها اخراج (علي) من الجريدة.
ويخرج (حموسة) ويذهب الى رئيسه ويخبره انه لم يسلم المقالات الى رئيس التحرير ونذهب ل(إنجي) التى تخبر هبه جارتها عن ما حدث ويتصل بها (سامح) ويخبرها ان (حموسة) يتردد على شركة (شكري) للالبان ويتصل جميل ب(إنجي) ويخبرها ان (علي) قد ارسل له المقال على البريد الالكترونى ويمدح فيه شركة (شكري).
ويعود (حموسة) الى البيت وتخبره (إنجي) انهم مدعوين الى الغداء عند (سمير) ويذهبوا ويفاجأ (سمير) شبيه (علي) ويفقده الوعى ويقيده ويستجوبه عن مكان (علي) ويشاه
تبدأ أحداث الحلقة في منزل الدكتور (سمير)، ونجد جد ابنة (إنجي) تخبره أنها ستحكي له على سر، وتحكي له عن حبها لزميلها في المدرسة (حسن)، وننتقل لـ(إنجي) التي تخرج من غرفتها لتجد توءما يلعبان مع ابنها، وتعجب بهما (إنجي)، وتطلب من زوجها أن ينجبا توءما.
وتحتفل الأسرة بعيد ميلاد (سولي) ابن (إنجي) و(علي)، ويحضر أصدقاء (سولي) التوءم (حسن) و(حسنين)، ويشاهد (سولي) أخته (مي) تكلم (حسنا)، فيخبر والدته ووالده، ويمسك (علي) بـ(حسن) و(حسنين) ويذهب بهما إلى (سمير)، ويحتجزها هناك، ويذهب بعدها ليتشاجر مع ابنته، ويعود ليتشاجر مع (حسن) و(حسنين)، ويقلق أهل (حسن) وأخيه عليهما، ويتصلون بـ(سولي)، ويخبرهم بما حدث، فيبلغون الشرطة التي تقبض على (علي) لاحتجازه أولادهم، ويذهب الدكتور (سمير) إلى أهل (حسن) و(حسنين)، ويقنعهم بالصلح، وبالفعل يوافقون ويتنازلون عن اتهام (علي)، ويخرج من القسم، وتنهي الحلقة، تخبر أحفادها أنه مع انتهاء الدراسة اختفى (حسن) من حياة (مي)، ونسيت هي قصتها معه، وعادت لطبيعتها.
تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) تذهب إلى الطبيب، ويجري الكشف عليها، ويطلب منها بعض التحاليل، وتذهب للدكتور (سمير)، وتجد (هبة)، و(شعبان) يطلبان منه أن يجري لهما كشفا عاما، ويظهر من الكشف أنهما معافيان تماما، ونعود إلى (إنجي) التي تظهر نتائج تحاليلها أنها مصابة بسرطان الرئة، وتعود إلى منزلها، ويطلب منها (علي) تحضير العشاء، وتقرر أن تخفي عن أسرتها أنها مريضة، وعلى وشك الموت، وتقرر ألا تتشاجر معهم، وأن تحاول إسعادهم في أيامها الأخيرة، ويلاحظ (علي) تغير زوجته، ويسألها عما تخفيه، ويخلدان إلى النوم، وتحلم (إنجي) أن (عليا) تزوج عليها بعد موتها، وتذهب في الصباح إلى الجريدة، وتطلب إجازة لتقضي وقتا أطول مع أسرتها، وتذهب بعدها إلى الطبيب الذي يخبرها أن أيامها معدودة، وتعود (إنجي) إلى المنزل وتقابل (هبة)، وتقرضها أموالا كانت قد طلبتها منها، وتوافق على ذهاب أولادها في رحلة على غير عادتها، ويذهب (علي) إلى (سمير) ويخبره بتغير (إنجي)، فيخبره (سمير) أن التغير حدث منذ أن عرفت نتائج التحاليل التي أجرتها مؤخرًا، ويتصل (علي) بدكتور (إنجي) ويعرف الحقيقة، وتنتهي الحلقة وأحفاد (إنجي) يتساءلون عن بقية القصة.
تبدأ أحداث الحلقة في الجريدة، ونجد أن (عليا) يطلب من الأستاذ (جميل) أن يجمع مقالات (إنجي) في كتاب بعنوان: (يوميات زوجة مفروسة جدا)، كما كانت تتمنى لتكريم ذكراها، ونعود إلى المنزل لنجد والد (إنجي) يخبرها أن هذا المرض وراثي في العائلة، بعدها يتصل بها معمل التحاليل ويخبرها أن نتيجة تحاليلها اختلطت مع مريضة أخرى وأنها سليمة، ونعود لـ(علي) الذي يستشير الدكتور (سميرا) كيف يعامل (إنجي)، ويعود إلى المنزل ليسألها عما بها، وتخفي عنه خبر عدم مرضها، ويخبرها أنه سيبذل كل طاقته لإسعادها بقية عمرها.
تستغل (إنجي) عدم معرفته، وتجعله يقوم بكل ما كانت تفعله هي من أعمال المنزل، ويتصل به (سامح) ليبلغه بانتهاء طبع كتاب (إنجي)، ويتفق معه على مفاجأتها به، ويدعو (كاميليا) للحضور، وبعدها تطلب (إنجي) من (هبة) استعادة الأموال التي أقرضتها لها، وتطلب من (كاميليا) إعادة الملابس التي أعطتها لها.
ويأتي مندوب معمل التحاليل إلى المنزل ليسلم التحاليل الحقيقية، ويقابله (علي)، ويعرف الحقيقة، ويقرر مفاجأة (إنجي) للاحتفال بسلامتها، وتعود (إنجي) إلى المنزل لتجد (سميرا)، و(رجاء)، و(شعبانا)، و(هبة)، و(كاميليا)، و(سامح)، والأستاذ (جميل)، والأولاد بانتظارها، ويدخل (علي) على الجمع، ويخبر (إنجي) أنه جمع لها مقالاتها في كتاب وأسماه (يوميات زوجة مف
