تبدأ احداث الحلقة فى الجريدة و(علي) ورئيسه يتحدثان عن الفساد المنتشر فى جميع نواحى الحياة ويقرر (علي) كتابة مقال عن الموضوع ونجد (إنجي) تتحدث مع (كاميليا) عن الفساد فى صناعة الالبان وتقرر هى الاخرى كتابة مقال حول ذلك.
وبعدها يطلب منها (علي) تكثيف الحملة الصحفية على مصانع الألبان ويأتى مندوب إحدى شركات الالبان الى الجريدة ويعرض على (علي) والمدير رشوة مقابل وقف الحملة ويرفض (علي) و(جميل) رئيسه الرشوة وينهيان المقابلة معه وننتقل إلى شركة الألبان لنجد المندوب الذى ذهب إلى الجريدة يعرض على رئيس شركته اختطاف (علي) وتبديله بشخص اّخر يشبهه تماما يعمل معهم ويدعى (حموسة)
وتظهر اّثار الحملة على الناس وبدات مبيعات الشركة تهبط باستمرار ويتصل مندوب الشركة بـ(علي) ويقنعه أن لديه ادلة على فساد الشركة بالمستندات وانه مستعد لتسليمها له وبعده تصدمه سيارة فى مكان موعده مع المندوب ويتم تبديله بـ(حموسة) ويلقوا بـ(حموسة) أمام منزل على وساعده جيرانه على الصعود متصورين انه (علي)
ويسعفه الدكتور سمير وتستغرب (إنجي) من طريقه حديثه ويعود معها الى المنزل وننتقل الى المندوب (مدحت) الذى نراه يخبر (علي) بأنه أختطفه بسبب الحملة ويتصل به (حموسة) ليبلغه بالتطورات وتستمع اليه (إنجي) وتعرف انه ليس (علي) وتنتهى الحلقة باحفادها يت
